الاثنين، 31 مايو 2010

ياخذو مراتي للقسم ليه؟؟ انا مش بهيمه زي البهايم

مقال للراحل عبدالرحمن منيف بعنوان" العصر الرديء والمثقف الصامت "

ختمها بقصيده لــ "بريخت" يقول فيها
..
"انهم لن يقولوا: كانت الأزمنه رديئة
وانما سيقولون: لماذا صمت الشعراء؟؟"

....


بالامس شاهد ت فيلم "تلك الايام"

د.سالم(محمود حميد)

المناضل القديم..الكاتب... المفكر

الدكتور بالجامعه..المرشح للوزاره
المنظر...المتسلق...الفاهم للعبه

يقبض رجل الشرطه على زوجته فيتصل على قيادي برتبة لواء

( هم ياخذو مراتي للقسم ليه؟؟ انا مش بهيمه زي البهايم)
...

ليت شعرائنا صمتوا وكفى

ليتهم

.......

القلب مع "الاشراف" بمركب الحريه

والله انكم لفخر

هناك 3 تعليقات:

شقران يقول...

حاطبنا الغالي


مساء المودة والمحبة
مساء المبادئ الإنسانية


من بعد إذنك وإذن الأديب عبدالرحمن منيف فالجملة وجب أن تكون هكذا:"العصر الرديء والمثقف المتواطئ



وليس المثقف الصامت ، لقد باعوا كل شيء إمّا من أجل الجاه أو من أجل عنصريات نتنة وإقصاءات تعسة أو تواطؤوا بسبب سواد قلوبهم

ولا أتحدث هنا عن القافلة وماجرا لها فقط ، بل بالعموم من أحداث ومواقف

حتى الرأي الآخر أفرغوه من محتواه وعلقوا عليه اللافتات الرنانة التي تداعب المشاعر لا العقول ، فهنا لافتات الوطنيات وصكوكها ، وهناك لافتات الخيانات وفرماناتها
!!


لك مني أجمل وأعذب تحايا المساء

غير معرف يقول...

ايميل يجعلك من اصحاب الملايين

بقلم الدكتور محسن الصفار

جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي. لم يعر سعيد أهمية كبيرة للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله: - هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟ جاء الرد بسرعة: - لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية . ردّ سعيد على الرسالة: - هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟ جاءه الرد: - لا لا أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين. من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة وو...... وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد.... باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بالرابط التالى

www.ouregypt.us

و لا يفوتك الذهاب لصفحة من الشرق و الغرب بنفس الرابط و فيها الكثير من المقالات الجيدة.

حاطب ليل يقول...

بو راكااان
مسائك تاانجوو
و جوقة الفوزفيلا يابو راكان
منقرف ولالي خلق اتكلم عنهم
...

غير معرف
شكرا على الاعلان